Uncategorized

الحصا في المنام

الحصا في المنام

الحصا في المنام محمد بن سيرين الحصا: تدل على الرجال والنساء، وعلى الصغار من النساء، وعلى الدراهم البيض المعدودة،

لأنها من الأرض وعلى الحفظ والإحصاء، لما ألم به طالبه من علم، أو شعر، وعلى الحج ورمي

الجمار، وعلى القساوة والشدة، وعلى السباب والقذف فمن رأى طائراً نزل من السماء إلى الأرض،

فالتقط حصاة وطار بها، فإن كان ذلك في مسجد، هلك منه رجل صالح أو من صلحاء الناس، فإن

كان صاحب الرؤيا مريضاً، وكان منِ أهل الخير أو ممن يصلي أيضاً فيه، ولم يشركه في المرض أحد

ممن يصلي أيضاً فيه، فصاحب الرؤيا ميت، وإن كان التقاطه للحصاة من كنيسة، كان الاعتبار في

فساد المريض، كالذي قدمناه، وإن التقطها من دار أو من مكان مجهول، فمريض صاحب الرؤيا من

ولد أو غيره هالك، فأما من التقط عدداً من الحصى وصيرها في ثوبه أو ابتلعها في جوفه، فإن كان

التقاطه إياها من مسجد أو دار عالم أو حلقة ذكر، أحصى من العلم والقرآن، وانتفع من الذكر والبيان

بمقدار ما التقط من الحصار وإن كان التقاطه من الأسواق أو من الفدادين وأصول الشجر، فهي فوائد

من الدنيا، وفي دراهم تتألف له عن سبب الثمار أو النبات أو من التجارة والسمسرة، أو من السؤال

والصدقة لكل إنسان على قدر همته وعادته في يقظته وإن كان التقاطه من طف البحر، فعطايا من

السلطان إن كان يخدمه، أو فوائد من البحر إن كان يتجر فيه، أو علم يكتسبه من عالم إن كان ذلك طلبه،

أو هبة وصلة من زوجة غنية إن كانت له أو ولد أو نحوه وأما من رمى بها في بحر، ذهب ماله فيه وإن

رمى بها في بئر، أخرج مالاً في نكاح أو شراء خادم وإن رمى بها في ممطر أو ظرف من ظروف الطعام،

أو في مخزن من مخازن البحر، اشترى بما معه أو بمقدار ما رمى به، تجارة يستدل عليها بالمكان الذي

رمى ما كان معه فيه والعامة تقول: رمى فلان ما كان معه من دراهم في حنطة أو زيت أو غيرهما وإن الحصا في المنام

رمى بها حيواناً، كالأسد والقرد والجراد والغراب وأشباهها كان ذلك في أيام الحج، بشرته بالحج ورمي

الجمار في مستقبل أمره، لأن أصل رمي الجمار، أن جبريل عليه السلام، أمر آدم عليه السلام أن

يقذف الشيطان بها حين عرض له، فصارت سنة لولده وإن لم يكن ذلك في أيام الحج، كانت الحصاة دعاءه على عدو أو فاسق، أو سبه وشتمه، أو شهادات يشهد بها عليه وإن رمى بها خلاف هذه الأجناس كالحمام والمسلمين من الناس، كان الرجل سباباً مغتاباً متكلماً في الصلحاء والمحصنات من النساء الحصا في المنام

تفسير الأحلام اہمیة الحدیث عن الرؤیا
Tafsir al ahlam

تفسير الاحلام موقع متخصص في عرض قاموس تفسير الأحلام والرؤى مجانا حسب ترتيب الحروف المرتبة  وفق القرآن الكريم و السنة النبوية | تفسير الاحلام حرف الحاء
تفسير الأحلام الحدیث عن الرؤی وضوابطہا ، وأحکامہا و طرقہا ،  ذ واھمیة بالغة ، خا صة فی ھذا الزمن الذی اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی  وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی  وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
ویمکن اِجمال الأسبابالتیی شجّعتنا علی الکلام فیی ھذا الأمر المھمّ مایلیی:
۱۔ غلو البعض فیی تقدیر الرؤیا ورفعھا فوق مکا نتھا ، حتی یعتبرھا تشریعاً ، أو ینقض بھا شرع اللہ عزّوجَلّ فیحلل الحرام أو یحرم الحلالبناء علی رؤیا رآھا ، أو یدعیی بھا علم شییء من الغیب،
۲۔ استھانةبعضھم بھا والتفریط فیی شأ نھا ، فلا یراھا شیئاً، بل یقلّل من قیمتھا ، ویعتبرھا کلام عجائز ، وخرافاتٍ وأ سا طیر۔
۳۔  تبیا ناً للمنھج الوسط فیھا ، فلا اِ فراط ولا تفریط ، فھی لیست وحیاً و تشریعاً، کما أ نھا لیست عبثاً و تخلیطاً ، بل منھا ما ھو حق و منھا ماھو باطل۔
۴ لا رتبا طھا بواقع الناس ۔ فکثیراً ما یتحدث الناس عنھا ۔ خا سة النساء۔، فہی مما تدعو الحاجةلبیا نهواِ ضا حه
خلا فاً للکثیر من الناسٍ الذین لا یجعلون للرؤیا شأناً ، ولا یقیمون لہا وزناً، فاِن اللہ جعل لہا منزلةعظیمة، وأھمیّةبالغةً، یتّضح لک ذلک من فوائدھا التالیة:

النفع العظیم من الرؤی tafsir al ahlam

فا لرؤی الصادقةمن اللہ ، فیھا منا فع جمةمنھا : Tafsir ahlam ibn sirin
۱ أنھا تثبیت من اللہ عزّ و جلّ للمؤمنین ، ولہذا ورد فیی الحدیث الصحیح : ( أنہ لا یبقی فیی آ خر الزمان اِلا المبشرات ، فقالوا ما ھیی یا رسول اللہ ، قال : الرؤیا الصالحةیراھا المؤمن أو تری له) وأنه( فیی آکر الزمان لا تکاد رؤیا المؤمن تکذب ) (۱) ، حیث أنهأشدُّ مایکون اِلی تثبیتِ اللہ تعالیٰ لهفیی ذلک العصر ، الذی قَلّ فیه المعینون ، وکُژر فیهالمخالفون وا مناوئون ۔
۲ أنھا فاتحةخیر فیی أمور الآخرۃ ، فمن المسلمین من یھتدیٍ للحق بسببھا ، کما حصل للفضیل بن عیاض ومالک بن دینار وجمعٍ من الناس قدیما وحدیثا ، ومنھم من یزداد اِ یماناً  وتقوی ، کما حصل لعبداللہ بن عمر فیی الرؤیاہ  المشورۃ التیی عبرھا ﷺ فقال:
( نعم الرجل عبد اللہ لوکان یصلیی من الیل )، فکان بعد لا ینام من الیل اِلا قلیلا(۱)۔
۳  کما أ نھا فاتحةخیر فیی أمور الدنیا ، کالد لالةعلی الرزق ، أو علی العلاج ، أو العائن ، وا الأمثلة لذلک أکثر من أن تحصی، وکم من مریضٍ رأی من أ صابهبالعین بذاته أو رأی رمزاً یدلّ علیه، فأ خذ من أ ثر ہ فشفاہ اللہ ۔ (۲

أنھا ممھّد ۃ للوحیی :
تفسير الأحلام tafsir al ahlam

تفسير الأحلام قول عائشه رضی اللہ عنھا : ( أول ما بدئ به رسول اللہ ﷺمن الوحیی الرؤیا الصالحةفیی النوم ، فکان لا یری رؤیا اِ لا جاءت مثل فلق الصبح۔۔۔۔) الحدیث وفیی الحدیث الآ خر ،  قولهﷺ : ( الرؤیا جزء من ست وأربعین جز ء اً من النبوۃ)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى