العمارة في المنام
العمارة في المنام
العمارة في المنام خليل بن شاهين الظاهري وهي على أوجه:
فمن رأى أنه يعمر شيئاً في أحد المساجد الثلاث فإنه يصنع معروفاً عند الله مقبولاً ويدل على علو القدر وحصول الجاه والتمكن في أمور الدنيا العمارة في المنام
ومن رأى: أنه يعمر عمارة لله مثل مسجد أو منارة أو خانقاه أو ما أشبه ذلك فإنه دليل على صلاح دينه وثواب آخرته
ومن رأى: شيئاً من ذلك معموراً فإنه زيادة في الإسلام واستحكام في الدين، وربما كان صلاحاً في حق ملك ذلك المكان العمارة في المنام
ومن رأى: أنه يعمر مركباً فإنه يبتاع جارية ويربيها
ومن رأى: أنه يعمر ما لا ينبغي عمارته فإنه يكلف نفسه ما لا طاقة له به
ومن رأى: أنه يعمر عمارة وثيقة، فإن كان من طلاب الآخرة فإنه يعمل عملاً صالحاً لقوله تعالى ” أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان ” الآية وإن كان من طلاب الدنيا فإن دنياه تصلح ويدوم حاله فيها
وبالمجمل فإن رؤيا العمارة تؤول على أربعة أوجه: صلاح أشغال تتعلق بالدنيا وخير ومنفعة وحصول مراد وسعة في الإكتساب
ومن رأى: أنه عمر داراً أو عمارة من أي شيء كان يريد سكناه فيها فإنه يجتمع بامرأة سواء كان حلالاً أو غيره
ومن رأى: أن أباه عمر عمارة ورفع سمكها فإنه يتم له جميع ما كان أبوه عليه إن كان قد مات، وإن كان حياً فهو غير راجع إليه كما تقدم
ومن رأى: أن الفعلة يعملون في داره أو في مكان هو فيه فإنه يخاصم قرابته أو يهجر صديقه أو ما أشبه ذلك
تفسير الأحلام اہمیة الحدیث عن الرؤیا
Tafsir al ahlam
الكتاب : تفسير الأحلام | المؤلف : محمد بن سيرين ( لا يصح نسبته اليه ) |
الكتاب : تعطير الأنام في تفسير-الأحلام | المؤلف : عبد الغني بن إسماعيل النابلسي |
الكتاب : الاشارات في علم العبارات | المؤلف : خليل بن شاهين الظاهري، غرس الدين |
الكتاب : تنبيه الأفهام بتأويل الأحلام | المؤلف : أبوبكر بن محمد بن عمر الملا الحنفي الإحسائي |
الكتاب : موسوعة تفسير الأحلام | المؤلف :ميلر |
تفسير الاحلام موقع متخصص في عرض قاموس تفسير الأحلام والرؤى مجانا حسب ترتيب الحروف المرتبة وفق القرآن الكريم و السنة النبوية | تفسير الاحلام لابن سيرين حرف الطاء
تفسير الأحلام الحدیث عن الرؤی وضوابطہا ، وأحکامہا و طرقہا ، ذ واھمیة بالغة ، خا صة فی ھذا الزمن الذی اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
ویمکن اِجمال الأسبابالتیی شجّعتنا علی الکلام فیی ھذا الأمر المھمّ مایلیی:
۱۔ غلو البعض فیی تقدیر الرؤیا ورفعھا فوق مکا نتھا ، حتی یعتبرھا تشریعاً ، أو ینقض بھا شرع اللہ عزّوجَلّ فیحلل الحرام أو یحرم الحلالبناء علی رؤیا رآھا ، أو یدعیی بھا علم شییء من الغیب،
۲۔ استھانةبعضھم بھا والتفریط فیی شأ نھا ، فلا یراھا شیئاً، بل یقلّل من قیمتھا ، ویعتبرھا کلام عجائز ، وخرافاتٍ وأ سا طیر۔
۳۔ تبیا ناً للمنھج الوسط فیھا ، فلا اِ فراط ولا تفریط ، فھی لیست وحیاً و تشریعاً، کما أ نھا لیست عبثاً و تخلیطاً ، بل منھا ما ھو حق و منھا ماھو باطل۔
۴ لا رتبا طھا بواقع الناس ۔ فکثیراً ما یتحدث الناس عنھا ۔ خا سة النساء۔، فہی مما تدعو الحاجةلبیا نهواِ ضا حه
خلا فاً للکثیر من الناسٍ الذین لا یجعلون للرؤیا شأناً ، ولا یقیمون لہا وزناً، فاِن اللہ جعل لہا منزلةعظیمة، وأھمیّةبالغةً، یتّضح لک ذلک من فوائدھا التالیة:
النفع العظیم من الرؤی tafsir al ahlam
فا لرؤی الصادقةمن اللہ ، فیھا منا فع جمةمنھا : Tafsir ahlam ibn sirin
۱ أنھا تثبیت من اللہ عزّ و جلّ للمؤمنین ، ولہذا ورد فیی الحدیث الصحیح : ( أنہ لا یبقی فیی آ خر الزمان اِلا المبشرات ، فقالوا ما ھیی یا رسول اللہ ، قال : الرؤیا الصالحةیراھا المؤمن أو تری له) وأنه( فیی آکر الزمان لا تکاد رؤیا المؤمن تکذب ) (۱) ، حیث أنهأشدُّ مایکون اِلی تثبیتِ اللہ تعالیٰ لهفیی ذلک العصر ، الذی قَلّ فیه المعینون ، وکُژر فیهالمخالفون وا مناوئون ۔
۲ أنھا فاتحةخیر فیی أمور الآخرۃ ، فمن المسلمین من یھتدیٍ للحق بسببھا ، کما حصل للفضیل بن عیاض ومالک بن دینار وجمعٍ من الناس قدیما وحدیثا ، ومنھم من یزداد اِ یماناً وتقوی ، کما حصل لعبداللہ بن عمر فیی الرؤیاہ المشورۃ التیی عبرھا ﷺ فقال:
( نعم الرجل عبد اللہ لوکان یصلیی من الیل )، فکان بعد لا ینام من الیل اِلا قلیلا(۱)۔
۳ کما أ نھا فاتحةخیر فیی أمور الدنیا ، کالد لالةعلی الرزق ، أو علی العلاج ، أو العائن ، وا الأمثلة لذلک أکثر من أن تحصی، وکم من مریضٍ رأی من أ صابهبالعین بذاته أو رأی رمزاً یدلّ علیه، فأ خذ من أ ثر ہ فشفاہ اللہ ۔ (۲
أنھا ممھّد ۃ للوحیی :
تفسير الأحلام tafsir al ahlam
تفسير الأحلام قول عائشه رضی اللہ عنھا : ( أول ما بدئ به رسول اللہ ﷺمن الوحیی الرؤیا الصالحةفیی النوم ، فکان لا یری رؤیا اِ لا جاءت مثل فلق الصبح۔۔۔۔) الحدیث وفیی الحدیث الآ خر ، قولهﷺ : ( الرؤیا جزء من ست وأربعین جز ء اً من النبوۃ)