تفسير الاحلام حرف العين

على فرس يجمح به في المنام

تفسير الاحلام على فرس يجمح به في المنام

على فرس يجمح به في المنام محمد بن سيرين من رأى أنّه على فرس يجمح به، فإنّه يرتكب معصية أو يصيبه هول بقدر صعوبة الفرس، وقد يكون تأويل الفرس حينئذٍ هواه، يقال ركب فلان هواه، وجمح به هواه وإن كان الفرس عرماً كان الأمر أشنع وأعظم، ولا خير في ركوب إلا في موضع الدواب، ولا خير في ذلك على حائط أو سطح أو صومعة، إلاّ أن يرى للفرس جناحاً يطير به بين السماء والأرض، فإنّ ذلك شرف في الدنيا والدين مع سفر والبلق شهرة، والدهم مال وسؤدد وعز في سفر، والأشقر يدل على الحزن، وفي وجه آخر أنّ الأشقر نصر لأن خيل الملائكة كانت شقراً وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّي على فرس قوائمه من حديد فقال توقع الموت وحكي أنّ علي بن عيسى الوزير قبل أن ولي الوزارة، رأى كأنّه في ظل الشمس في الشتاء، راكب فرس مع لباس حسن، وقد تناثرت أسنانه، فانتبه فزعاً، فقص رؤياه على بعض المعبرين، فقال: أما الفرس فعز ودولة، واللباس الحسن ولاية ومرتبة، وكونه في ظل الشمس نيله وزارة الملك أو حجابته وعيشه في كنفه، وأما انتثار أسنانه فطول عمره وقيل من رأى فرساً مات في داره أو يده، فهو هلاك صاحب الرؤيا ومنِ ركب فرساً أغر محجلاً بجمِيع آلاته وهو لابس ثياب الفرس، فإنّه ينال سلطاناً وعزاً وثناء حسناً وعيشاً طيباً وأمناً من الأعداء

تفسير الأحلام اہمیة الحدیث عن الرؤیا
Tafsir al ahlam

الكتاب : تفسير الأحلامالمؤلف : محمد بن سيرين ( لا يصح نسبته اليه )
الكتاب : تعطير الأنام في تفسير-الأحلامالمؤلف : عبد الغني بن إسماعيل النابلسي
 الكتاب : الاشارات في علم العباراتالمؤلف : خليل بن شاهين الظاهري، غرس الدين
الكتاب : تنبيه الأفهام بتأويل الأحلامالمؤلف : أبوبكر بن محمد بن عمر الملا الحنفي الإحسائي
الكتاب : موسوعة تفسير الأحلامالمؤلف :ميلر

تفسير الاحلام موقع متخصص في عرض قاموس تفسير الأحلام والرؤى مجانا حسب ترتيب الحروف المرتبة  وفق القرآن الكريم و السنة النبوية | تفسير الاحلام حرف العين
تفسير الأحلام الحدیث عن الرؤی وضوابطہا ، وأحکامہا و طرقہا ،  ذ واھمیة بالغة ، خا صة فی ھذا الزمن الذی اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی  وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی  وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
ویمکن اِجمال الأسبابالتیی شجّعتنا علی الکلام فیی ھذا الأمر المھمّ مایلیی:
۱۔ غلو البعض فیی تقدیر الرؤیا ورفعھا فوق مکا نتھا ، حتی یعتبرھا تشریعاً ، أو ینقض بھا شرع اللہ عزّوجَلّ فیحلل الحرام أو یحرم الحلالبناء علی رؤیا رآھا ، أو یدعیی بھا علم شییء من الغیب،
۲۔ استھانةبعضھم بھا والتفریط فیی شأ نھا ، فلا یراھا شیئاً، بل یقلّل من قیمتھا ، ویعتبرھا کلام عجائز ، وخرافاتٍ وأ سا طیر۔
۳۔  تبیا ناً للمنھج الوسط فیھا ، فلا اِ فراط ولا تفریط ، فھی لیست وحیاً و تشریعاً، کما أ نھا لیست عبثاً و تخلیطاً ، بل منھا ما ھو حق و منھا ماھو باطل۔
۴ لا رتبا طھا بواقع الناس ۔ فکثیراً ما یتحدث الناس عنھا ۔ خا سة النساء۔، فہی مما تدعو الحاجةلبیا نهواِ ضا حه
خلا فاً للکثیر من الناسٍ الذین لا یجعلون للرؤیا شأناً ، ولا یقیمون لہا وزناً، فاِن اللہ جعل لہا منزلةعظیمة، وأھمیّةبالغةً، یتّضح لک ذلک من فوائدھا التالیة:

النفع العظیم من الرؤی tafsir al ahlam

فا لرؤی الصادقةمن اللہ ، فیھا منا فع جمةمنھا : Tafsir ahlam ibn sirin
۱ أنھا تثبیت من اللہ عزّ و جلّ للمؤمنین ، ولہذا ورد فیی الحدیث الصحیح : ( أنہ لا یبقی فیی آ خر الزمان اِلا المبشرات ، فقالوا ما ھیی یا رسول اللہ ، قال : الرؤیا الصالحةیراھا المؤمن أو تری له) وأنه( فیی آکر الزمان لا تکاد رؤیا المؤمن تکذب ) (۱) ، حیث أنهأشدُّ مایکون اِلی تثبیتِ اللہ تعالیٰ لهفیی ذلک العصر ، الذی قَلّ فیه المعینون ، وکُژر فیهالمخالفون وا مناوئون ۔
۲ أنھا فاتحةخیر فیی أمور الآخرۃ ، فمن المسلمین من یھتدیٍ للحق بسببھا ، کما حصل للفضیل بن عیاض ومالک بن دینار وجمعٍ من الناس قدیما وحدیثا ، ومنھم من یزداد اِ یماناً  وتقوی ، کما حصل لعبداللہ بن عمر فیی الرؤیاہ  المشورۃ التیی عبرھا ﷺ فقال:
( نعم الرجل عبد اللہ لوکان یصلیی من الیل )، فکان بعد لا ینام من الیل اِلا قلیلا(۱)۔
۳  کما أ نھا فاتحةخیر فیی أمور الدنیا ، کالد لالةعلی الرزق ، أو علی العلاج ، أو العائن ، وا الأمثلة لذلک أکثر من أن تحصی، وکم من مریضٍ رأی من أ صابهبالعین بذاته أو رأی رمزاً یدلّ علیه، فأ خذ من أ ثر ہ فشفاہ اللہ ۔ (۲

أنھا ممھّد ۃ للوحیی :
تفسير الأحلام tafsir al ahlam

تفسير الأحلام قول عائشه رضی اللہ عنھا : ( أول ما بدئ به رسول اللہ ﷺمن الوحیی الرؤیا الصالحةفیی النوم ، فکان لا یری رؤیا اِ لا جاءت مثل فلق الصبح۔۔۔۔) الحدیث وفیی الحدیث الآ خر ،  قولهﷺ : ( الرؤیا جزء من ست وأربعین جز ء اً من النبوۃ)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى